تدور الأحداث في إطار كوميدي حول عصابة نصب واحتيال مكونة من فردين وهما (عزمي) و(أشجان)، يتعرضان لعدد من المواقف الكوميدية أثناء قيام ضابط بتتبع جرائم النصب التي يقومون بها.

(ليل عبد السلام) قاتل مأجور يعمل لصالح كبار رجال الأعمال، يتعرض للكثير من الحكايات والمشاكل من بينها مشكلة زوجته التي تكره حياته معه بسبب انشغاله عنها بسبب عمله، وتتورط معه بمشاكله الكثيرة في حياته، ويتحول بعدها إلى شخص مختلف مع الظروف.

تعمل الصحفية زينة في قسم الحوادث والتحقيقات وتسعى للحصول على الماجستير وهي بعمر 21 عامًا، وهي ابنة رجل ثري يمتلك العديد من الأراضى الزراعية، وتمر السنوات فتصبح زينة المرأة المتمرّدة لما تمتلكة من عزيمة وإصرار وثقة بالنفس.

تدور أحداثه في إطار اجتماعي ويناقش قضايا تخص الفتيات المغتربات، من خلال حكايات لمجموعة من الطالبات المغتربات اللاتي يسكنّ في إحدى الفيلات، وتكشف الأحداث حكاية كل فتاة من المغتربات.

في إطار درامي، يتناول المسلسل قصة عبير التي تعيش في بيت عمها رياض أبو الدهب وفي رعايته بعد أن أصبحت يتيمة، لكن زوجة رياض تحاول جاهدة إبعاد عبير عن بيت عمها طمعا في اﻻستيلاء على ثروته.

مسلسل كوميدي قصير، تعتمد فكرته على عدة مواقف قصيرة غير متصلة تجمع بينها مجموعة من الشخصيات ، مدة كل حلقة عشر دقائق . تناقش الحلقات بعض المواقف و المشكلات الزوجية في إطار كوميدي بسيط و سريع الإيقاع .. حيث الشخصيتان الأساسيتان في المسلسل هما زوجان حديثا الزواج ، متعلمان مثقفان ، لكن كلاً منهما متأثر بأسرته وبيئته ، ببساطة تعكس المواقف ما يحدث بين اي زوجين يوماً بيوم. أحمد و منى يحب كلاً منهم الآخر ، لكن ضغوط الحياة و تدخل كل من عائلتيهما في حياتهما يؤثر على علاقتهما . إلا أن هناك دائماً نقطة إحترام تجمع بينهما . معظم الأوقات يظهرا بمفرديهما إلا انه في بعض المواقف يظهر احد أفراد اسرهم أو الأسرتين معاً ، أو مع أحد الأقارب أو الأصدقاء . و الفكرة من وراء ذلك هي بناء أحساس قوي بالعائله.

تتعرف الأرملة الشابة سامية،على أرمل شاب هو المهندس حلمى عبدالقادر الذى يعمل فى قطاع البترول ويحتاج إلى من يرعى له ابنائه وهى لا تعلم أن له ثمانية أطفال، كذلك لا يعلم حلمى ان سامية لديها ستة اطفال، تتطور العلاقة فيما بينهما إلى حب عنيف، فى الوقت الذى يقوم كل منهما بمحاولة إخفاء قصة أولاده وحكايتها معه. ثم يتصارحان بالحقيقة فى أثناء حفل صاخب، ويصدم كل منهما فى الآخر، يفترقان بعض الوقت، ثم يعاودان الإلتقاء ويتزوجان، بعد أن يقوم الزوجان نادية وممدوح بالتوسط لكل منهما، تقوم مشاكل بين الأبناء .. وتتوالي الأحداث الكوميدية

المعلم (سيد) عربجي يعيش مع زوجته (فكيهة) وأولاده، تقنعه (شلبية) بائعة اليانصيب أن يشترى ورقة منها ليجرب حظه. يكسب ألف جنيه، ويقرر أن يستخدمه في المغامرة. يفرح أهل الحي له عدا الشيخ (نظير) الذي يبلغه أن المبلغ سيصرف في الملاهي الليلية، لكن المبلغ يكبر بالفعل في لعب القمار.

يطرد كامل ابنه ممدوح بعد أن يطلب منه مبلغًا من المال من أجل أن يفتح ملهى ليلي، ويبدأ مشروع مزرعة دواجن اقترحته عليه هدى سكرتيرة شركته، والتي تربي أختها عايدة التي تبحث عن الثراء، بل لا تقتنع بخطيبها أحمد، تتعرف عايدة على ممدوح. فى إحدى الليالى يقدمها إلى الراقصة نوسة التى تقنعها باحتراف الرقص البلدي.

تذهب مجموعة من الطلاب الجامعيين إلى الإسكندرية لقضاء إجازة الصيف، من هؤلاء الطلاب هناك طالب يُدعى عادل الذى يختلف مع حبيبته آمال أثناء جلسات السمر فى الإسكندرية. يقع عادل فى تجربة حب مع الراقصة فردوس الذى يذهب للحياة معها فى منزلها حيث يتردد على الشقة عشاقها الذين تبتزهم أمام عينى عادل. تنقطع أخبار الابن عن أسرته فى القاهرة فيقرر والده البحث عنه والعودة به. يقع الأب فى نفس التجربة التى عاناها ابنه مع صديقة لنفس الراقصة فردوس . حيث يتم ابتزازه من قبل فردوس، وأخيها، يقرر عادل إنقاذ أبيه من الورطة التى وقع فيها، لكن الأب يصده ويضربه، تعترف فردوس للأب بالحقيقة، ويعود عادل إلى شلته، وتلتئم الأمور.

فارس شاب بسيط يعمل في ورشة أحذية. يحاول أن يعيد دلال زوجته السابقة إلى عصمته ولكنها ترفض، فهي تعاني من سوء معاملته ويعارض زواجها من شخص آخر. يهمل فارس عمله ، ويتكرر غيابه لانشغاله في لعب الكرة التي تدر عليه ربحًا فيفصله صاحب الورشة

يترك الشربيني بيت العائلة في رحلته السنوية للبحث عن اليقين والتقرب الى الله في خلوته التي لا يعلم أحد مكانها، تاركا وراءه صراعا كبيرا على السلطة والمكانة.