خلال الآونة الأخيرة عمل المترجم إيهاب على إبراز حضوره وركز الضوء في ترجماته وقدرته على إعطاء النص المترجم صفة الإبداع والألمعية والجاذبية واستطاع أن يثير النصوص التي يترجمها بإعطائها حياة أخرى في لغة أخرى غير اللغة التي كتبت فيها ... لكن ذلك ما كان ليتحقق لولا انغماس المترجم في النص الذي يترجمه وتعامله مع النص بوصفه نصه الشخصي وإبداعه الخاص ... إنه الحب ولا شيء آخر هو ما حرك المترجم ليمنح النصوص التي يترجمها تلك اللمعة الإبداعية والجمالية اللافتة.
لذا أرجو من كل أعضاء المنتدى منح المترجم قليل من كلمات الشكر والعرفان
فمهما كانت هذه الكلمات بسيطة ولكنها قد تكون هي الدافع له للترجمة المزيـــد
ســـــــــلام . . . مع تحيات غ.الجسمي